Physical Address
304 North Cardinal St.
Dorchester Center, MA 02124
كلام عن رحمة الله الواسعة.. أجمل ما قيل عن رحمة الله؟ فرحمة الله هي طوق نجاة المسلم ولا سيّما لحظة حاجته الماسة حين لا يكون له إلا الله؛ وفي المقال وقفة على أهمّ العبارات والكلمات والأحاديث والقرآن الكريم والأشعار العربية التي تأتي على ذكر رحمة الله حينما يقف العبد على أعتاب ربه تبارك وتعالى راجيًا منه الصفح والعافية.
من الكلام الذي يكون بلسمًا لعلاج ذنوبنا ومراجعةً لحسابات المسلم في ذنوبه ما يلي:
من العبارات التي تتحدث عن رحمة الله تعالى وجميل عفوه ومغفرته ما يلي:
العبارة الأولى | عندما يوصد الله تعالى لك بابًا ظننته خيرًا لك سيفتح لك أبواب الخيرات والرحمة والمحبة عوضًا عنها. |
العبارة الثانية | الذنوب التي تجعل العبد يجتهد في العبادة والمعروف والابتعاد عن المنكر فإنه سيتوج بالمغفرة والرحمة. |
العبارة الثالثة | الرحمة هي قبلة المسلم الذي يسعى جاهدًا للفوز بها وما دام باب رحمة الله تعالى مفتوح فالخير لن ينضب. |
من العبارات التي يستخدمها المسلم للدلالة على رحمة الله تعالى ولطفه فينا مايلي:
من الكلمات المعبرة عن رأفة الله تعالى ورحمته بالعباد ويستخدمها المسلمون مايلي:
الكلمة الأولى | يظن البعض أن التوفيق وعمل الخير هو الشفيع الفعلي وإنما الحق أن رحمة الله تعالى و رأفته هي الفاعل الحقيقي. |
الكلمة الثانية | لا تكثر الحزن والجزع ولا تتذمر إن طال الفرح والرحمة فاجعل الصبر الجميل سمتك فالرحمة آتية لا محال. |
الكلمة الثالثة | مهما طالت رحمة الله تعال فإنها ستأتي ولو بعد حين فالله خبير بالعباد من العباد نفسها. |
إنّ الرحمة هي من أمر الله تبارك وتعالى يفيض بها على بني آدم كلهم، ومن العبارات المقتبسة من القرآن الكريم والأحاديث النبويّة الشريفة ما يلي:
من الأحاديث النبوية التي تتحدث عن رحمة الله تعالى الواسعة ما يأتي:
- “اذهبوا فلا تدَعوا في النَّارِ أحدًا في قلبِه مثقالُ ذرَّةٍ إيمانٌ إلَّا أخرجتُموهُ قال فلا يبقى إلَّا من لا خيرَ فيهِ”.[1]
- “إنَّ اللَّهَ يُدْنِي المُؤْمِنَ، فَيَضَعُ عليه كَنَفَهُ ويَسْتُرُهُ، فيَقولُ: أتَعْرِفُ ذَنْبَ كَذَا؟ أتَعْرِفُ ذَنْبَ كَذَا؟ فيَقولُ: نَعَمْ أيْ رَبِّ، حتَّى إذَا قَرَّرَهُ بذُنُوبِهِ، ورَأَى في نَفْسِهِ أنَّه هَلَكَ، قالَ: سَتَرْتُهَا عَلَيْكَ في الدُّنْيَا، وأَنَا أغْفِرُهَا لكَ اليَومَ، فيُعْطَى كِتَابَ حَسَنَاتِهِ”.[2]
- “لَوْ يَعْلَمُ المُؤْمِنُ ما عِنْدَ اللهِ مِنَ العُقُوبَةِ، ما طَمِعَ بِجَنَّتِهِ أَحَدٌ، ولو يَعْلَمُ الكَافِرُ ما عِنْدَ اللهِ مِنَ الرَّحْمَةِ، ما قَنَطَ مِن جَنَّتِهِ أَحَدٌ.” [3]
- “إنَّ اللَّهَ كَتَبَ كِتابًا قَبْلَ أنْ يَخْلُقَ الخَلْقَ: إنَّ رَحْمَتي سَبَقَتْ غَضَبِي، فَهو مَكْتُوبٌ عِنْدَهُ فَوْقَ العَرْشِ”.[4]
- ” إنَّ اللهَ رَحيمٌ حَيِيٌّ كريمٌ يَستَحي مِن عَبدِهِ أنْ يَرفَعَ إليه يدَيْهِ، ثُمَّ لا يَضعُ فيهما خيرًا”.[5]
من الآيات القرآنية الكريمة التي تتحدث عن الرحمة:
من العبارات التي تداولها المسلمون فيما بينهم ويمكن ما تنشر على شكل تغريدات في التويتر ما يلي:
العبارة الأولى | عندما سبقت رحمة الله تعالى غضبه فهذا لأننا مجبولون على الخطأ فيا جمال رحمتك يا الله وجميل صبرك علينا. |
العبارة الثانية | الرحمة ميزان العدل ومن صفات الله تعالى العادل فكيف نعصي الله دون حياء أو خجل فالحمد لله على رحمة الله تعالى. |
العبارة الثالثة | إن الودود من أسماء الله تعالى فالله خلقنا محبة فينا وما جزاء الحب إلا الحب فيا رؤوف ارأف بحال عشاقك وارحم ضعفنا. |
من الكلمات والعبارات التي يستخدمها المسلمون محبة لله تعالى وعرفانًا بعظمة ودّه ورحمته، ما يلي:
:من الكلمات التي استخدمها المسلم للإشارة إلى رحمة الله ولطف
العبارة | الترجمة |
Mercy is the kiss of a Muslim who strives to win it and as long as God’s mercy is open, good will not be exhausted. | الرحمة هي قبلة المسلم الذي يسعى للفوز بها وطالما أن رحمة الله مفتوحة، فلن يستنفد الخير. |
Many sins committed by man and God’s mercy are our way of surviving to forgive and renounce these sins. | كثيرة هي الخطايا التي يرتكبها الإنسان ورحمة الله هي طريقتنا في البقاء على قيد الحياة لنغفر هذه الخطايا ونبقيها. |
Some believe that compromise and good work is the true patron, but the truth is that God’s mercy and compassion are the real actor. | يعتقد البعض أن التسوية والعمل الجيد هو الراعي الحقيقي،لكن الحقيقة هي أن رحمة الله ورأفته هما الفاعل الحقيقي. |
من روائع الكلام عن رحمة الله بالصور:
من المقالات التي تهم القارئ المسلم:
إلى هنا يكون مقال كلام عن رحمة الله الواسعة.. أجمل ما قيل عن رحمة الله؟ قد مرّ على كل ما يرضي قريحة الإنسان من عناوين تضمّنت قرآنًا كريمًا وأحاديثًا شريفة، وكتابات وأقوال علّها تكون له هديًا وصراطًا مستقيمًا على طريق الحب لله تعالى والمبالغة بهذا الحب وكانت العناوين كافية شافية لكل ما تروم به النفس عن رحمة الله تبارك وتعالى.